من نحن

إسلام نيوز – وكالة الأنباء الإسلامية الروسية

جسر الاتصال بين المسلمين في روسيا وإخوانهم في الخارج، صوت العالم الإسلامي في روسيا وصوت روسيا للعالم الإسلامي

تسعى الوكالة لتغطية أخبار المسلمين في روسيا والعالم الإسلامي، بدءا من المجالات الدينية وصولا لمختلف جوانب الحياة الاجتماعية، السياسية،الاقتصادية والثقافية وغيرها .

تأسست وكالة أنباء إسلام نيوز عام 2002 تحت رعاية اتحاد المنظمات الاجتماعية الثقافية "المجلس الإسلامي الروسي " . وتم تسجيلها في عام 2008 كمؤسسة قائمة بذاتها ضمن الاتحاد لدى الحكومة الروسية (رقم التسجيل С77-32075 بتاريخ 28 مايو 2008).

أهم أهداف الوكالة

- التغطية المتواصلة للأحداث الجارية في الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية في روسيا والعالم الإسلامي.

- دعم توسيع العلاقات متعددة الجوانب بين روسيا والعالم الإسلامي.

- توطيد التفاعل المثمر بين مؤسسات الدولة الروسية والمجتمع الإسلامي في البلاد.

- نشر أفكار التسامح الديني والتعددية ومجابهة التطرف والانفصالية وخاصة في المناطق ذات الكثافة السكانية المسلمة.

- دعم التطور الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والثقافي في روسيا كدولة متعددة القوميات والأديان وتقوية الوفاق والوئام بين أفراد المجتمع.

تولي الوكالة اهتماماً خاصاً بالتغطية المنتظمة للأحداث الأساسية في مجال العلاقات الروسية الإسلامية باعتبارها عاملاً مهماً في توطيد مواقف روسيا في الشرق الأوسط وفي الساحة الدولية بشكل عام. وتنشر مواداً تحليلية مناسبة ومقابلات وتقارير خاصة وملخصات وغيرها من الأخبار.

يعمل في وكالة أنباء إسلام نيوز صحفيون محترفون يتقنون اللغتين العربية والإنجليزية. وتتمتع الوكالة بمصادر إخبارية متميزة في البلدان العربية والإسلامية وتتعاقد مع خبراء ومختصين في السياسة وشخصيات سياسية ودينية واجتماعية، وتقدم تغطيات للصحافة العربية وتبرز الاتجاهات والميول السياسية.

كما توجد منشورات أخرى مثل صحيفة "سفريمنايا ميسل" (الفكر المعاصر) (عدد النسخ 30 ألف ) وكذلك صحيفة "الإسلام في روسيا" والتي تصدر بدعم من صندوق دعم الثقافة والعلوم والتعليم الإسلامي (عدد النسخ 10 آلاف).

وأصبح بحوزة وكالة الأنباء إسلام نيوز خبرة طيبة في التعامل مع أجهزة السلطة الحكومية ومع الشخصيات الدينية والسياسية والاجتماعية في روسيا والعالمين العربي والإسلامي



[email protected]

تعليقات() النسخة المطبوعة

اضف تعليق