يعقد المركز التنسيقي لمسلمي شمال القوقاز مؤتمرا دوليا علميا والعملي بعنوان "الحوار بين الأديان كأساس السلام في البلقان"، وذلك في 29 أغسطس/آب القادم في مدينة فلاديكافكاز الواقعة في جمهورية أوسيتيا الشمالية وبمساعدة صندوق دعم الثقافة والعلوم والتعليم الإسلامية.
وستكون أهداف المؤتمر والحاضرين البحث في:
- قضايا الحل السلمي للنزاع بين ألبان كوسوفو والصرب ودور المنظمات الدولية والإقليمية في هذه العملية.
- دور المنظمات الدينية والاجتماعية في تعزيز السلام في البلقان.
- دور وسائل الإعلام على الحد من احتمالات الصراع بين الأعراق وبين الأديان.
- قضايا عدم جواز التأثير الخارجي الهدام على الوضع الاجتماعي والسياسي في البلقان.
- الحوار بين الأديان كعامل من عوامل الاستقرار الاجتماعي والسياسي في مختلف مناطق العالم.
IslamNews.Ru وكالة الأنباء
تسجيل الدخول ب:
Ответить
تحياتي للجميع: المؤتمر مهم في موضوعه وتوقيته، وقد يكون أحد أدوات تجنيب الصدام، إذا شارك فيه أطراف النزاع، ولكن من خلال تجربتنا في المركز "مركز الإعلام والدراسات العربية الروسية، (من خلال وحدة الحوار وحلّ النزاع) ، ان المشكلة ليست في الأديان ، ولكن في أتباع الأديان وقياداتهم السياسية والدينية، الجانب الآخر ، لابد من مراعاة الاختلافات الموضوعية بين أتباع الأديان وتفهمها، فكما أن هناك قيم جامعة بين الأديان ، فهناك أيضا قيم مانعة لا بد من استحضارها والوعي بها والتعامل معها. نتمنى لكم التوفيق
Ответить
لابد من مراعاة الاختلافات بين سياسيين اولا